لم تقتصر مساعدات المملكة منذ تأسيسها على أبنائها فقط، وإنما شملت معظم أرجاء العالم حيث قدمت المساعدات الإنسانية والتنموية والخيرية من منح وقروض ميسرة لكل دول العالم دون تمييز على أساس لون أو دين أو عرق، وكانت المملكة دوما من أكبر عشر دول في العالم تقديماً للمساعدات.
ولإبراز جهود المملكة دولياً، والتزاماً بشفافية المساعدات وحفظ حقوقها في العطاء أسوة بالدول المانحة الكبرى، قام مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية بإنشاء هذا الموقع لتسليط الضوء على نوع وحجم المساعدات المقدمة من المملكة العربية السعودية للنازحين واللاجئين داخل المملكة وخارجها.
الجدير بالذكر أن المنصة السعودية للمساعدات تعد هي المصدر الرئيس لجميع البيانات والإحصائيات في هذا الموقع.